responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 438
8- قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ أي [تجف و] تخفق وتجب.
10- و 11- أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ؟ أي إلى أول أمرنا. يقال:
رجع فلان في حافرته، وعلى حافرته. أي رجع من حيث جاء.
وأرادوا: أَإِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً نردّ احياء؟! كما قال الشاعر:
أحافرة على صلع وشيب ... معاذ الله من سفة وعار؟!
أي [أ] أرجع الى أول أمري- أي في حداثتي- بعد الصلع والشيب؟!.
12- تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ أي رجعة يخسر فيها.
14- وبِالسَّاهِرَةِ: وجه الأرض.
25- فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى فإحداهما قوله: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى [24] ، والأخرى قوله: ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي [سورة القصص آية: 38] .
29- أَغْطَشَ لَيْلَها أي جعله مظلما.
30- وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها أي بسطها.
33- مَتاعاً لَكُمْ أي منفعة لكم.
42- أَيَّانَ مُرْساها؟ أي متى تأتي فتستقر؟ لأن الأشراط تتقدمها.
43- فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها؟ أي ليس علم ذلك عندك.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست